
الشركة الرائدة في مجال الاستشارات العقارية في دولة الإمارات المساحون القانونيون والمستشارون العقاريون
آخر التحليلات
يستند نمو قطاع الضيافة في سلطنة عُمان إلى ثلاث ركائز أساسية، أوّلها النمو السكاني الذي ارتفع بنسبة 4.5% في عام 2024، و5% في عام 2023، ويتوقع المحلّلون أن يواصل النمو ارتفاعه بهذا القدر خلال العقد القادم. وتسهم معدلات النمو السكانية وحدها بارتفاع الطلب بوتيرة مستمرة على الغرف الجديدة سنوياً، بصرف النظر عن التغيّرات في أنماط الإنفاق وإيرادات قطاع السياحة. وتتمثل الركيزة الثانية بالتوسّع الاقتصادي وارتفاع معدلات السياحة المحلية، حيث ارتفع إجمالي الرحلات السياحية المحلية بالتوازي مع النمو السكاني، من 12.9 مليون رحلة في عام 2023، إلى 13.6 مليون رحلة في عام 2024، مع اختيار المواطنون العمانيون أساليب مختلفة للسفر. ويؤكّد الارتفاع بنسبة 8% في تقارير أيام الضيافة أنّ رحلاتهم تستغرق وقتاً أطول في المسافة ومدة الزيارة، ما يعزز الطلب ضمن القطاع. أم الركيزة الثالثة فهي السياحة الدولية التي تتأثر بشدّة بسياسة الحكومة والاستثمارات. ويشكّل القادمون من منطقة الخليج أكثر من ربع الزوّار، إلّا أن السلطنة تستقطب بشكلٍ متزايد الزوّار مناطق أبعد، مثل أوروبا والهند والصين.
حافظ الاقتصاد السعودي على زخمه ومساره التصاعدي خلال النصف الأول من عام 2025، إذ سجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً بنسبة 3.6% مدفوعاً بالأنشطة غير النفطية التي ارتفعت بنسبة 4.8% مقارنةً بالنصف الأول من عام 2024. وفي ضوء هذه الظروف، عمد صندوق النقد الدولي إلى إجراء تعديل طفيف على تقديراته، متوقعاً نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.6% و3.9% في 2025 و2026 على التوالي.
أما القطاع العقاري، فقد شهد تباطؤاً طفيفاً في إجراء المعاملات مقارنة بالنصف الثاني من عام 2024. وعلى
الرغم من ذلك، ارتفع كلٌ من حجم المبيعات وقيمتها في مدينة الرياض وجدة مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي. ويعود السبب في ذلك إلى محافظة السوق على مكانتها القوية، مدعومةً باستمرار النمو السكاني والزخم الاقتصادي الكبير في المملكة، على الرغم من أن التقلبات الموسمية وارتفاع الأسعار قد أسفرا عن تباطؤ الحركة في السوق قليلاً.
أما القطاع العقاري، فقد شهد تباطؤاً طفيفاً في إجراء المعاملات مقارنة بالنصف الثاني من عام 2024. وعلى
الرغم من ذلك، ارتفع كلٌ من حجم المبيعات وقيمتها في مدينة الرياض وجدة مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي. ويعود السبب في ذلك إلى محافظة السوق على مكانتها القوية، مدعومةً باستمرار النمو السكاني والزخم الاقتصادي الكبير في المملكة، على الرغم من أن التقلبات الموسمية وارتفاع الأسعار قد أسفرا عن تباطؤ الحركة في السوق قليلاً.
الإنجازات المحققة حتى تاريخه لطالما برزت الحاجة إلى تنويع الاقتصاد السعودي بعيداًً عن الاعتماد على النفط، وقد وضعت رؤية السعودية 2030 خطةًً واسعة ومدروسة لتحقيق هذه الغاية الوطنية، وتمثلت إحدى ركائزها في قطاع السياحة. وتضمنت الخطة في البداية أهدافاًً طموحة باستقطاب 100 مليون سائح محلي ودولي بحلول عام 2030 ، ولكن نجاحها الفوري دفع إلى مراجعة هذا الهدف ورفعه ليصبح […]
بدأت المملكة العربية السعودية تنفيذ برنامج تطوير شاملاً في إطار رؤية السعودية 2030 . ويتضمن هذا البرنامج 14 مشروعاً طموحاً واسع النطاق، يُطلق عليها اسم "المشاريع الكبرى"، ومن أشهرها مشروع نيوم، بالإضافة إلى روشن ومشروع البحر الأحمر ووسط جدة.